Ressources
Agenda 2063 is Africa’s development blueprint to achieve inclusive and sustainable socio-economic development over a 50-year period.
L'UA offre des opportunités passionnantes pour s'impliquer dans la définition des politiques continentales et la mise en œuvre des programmes de développement qui ont un impact sur la vie des citoyens africains partout dans le monde. Pour en savoir plus, consultez les liens à droite.
Promouvoir la croissance et le développement économique de l'Afrique en se faisant le champion de l'inclusion des citoyens et du renforcement de la coopération et de l'intégration des États africains.
L'Agenda 2063 est le plan directeur et le plan directeur pour faire de l'Afrique la locomotive mondiale de l'avenir. C'est le cadre stratégique pour la réalisation de l'objectif de développement inclusif et durable de l'Afrique et une manifestation concrète de la volonté panafricaine d'unité, d'autodétermination, de liberté, de progrès et de prospérité collective poursuivie par le panafricanisme et la Renaissance africaine.
S.E. M. Paul Kagame, Président de la République du Rwanda, a été nommé pour diriger le processus de réformes institutionnelles de l'UA. Il a nommé un comité panafricain d'experts chargé d'examiner et de soumettre des propositions pour un système de gouvernance de l'UA qui permettrait à l'organisation d'être mieux placée pour relever les défis auxquels le continent est confronté afin de mettre en œuvre les programmes qui ont le plus grand impact sur la croissance et le développement de l'Afrique, de manière à concrétiser la vision de l'Agenda 2063.
L'UA offre des opportunités passionnantes pour s'impliquer dans la définition des politiques continentales et la mise en œuvre des programmes de développement qui ont un impact sur la vie des citoyens africains partout dans le monde. Pour en savoir plus, consultez les liens à droite.
تم إطلاق مشروع الإجراءات المحفزة (للبرنامج المشترك للاتحاد الأفريقي ومنظمة العمل الدولية ومنظمة الهجرة الدولية واللجنة الاقتصادية لأفريقيا حول إدارة هجرة العمالة من أجل التنمية والاندماج في إفريقيا) في إثيوبيا. ويشكل ذلك إحدث إطلاق وطني للمشروع في مجموعة مختارة من الدول أعضاء الاتحاد الأفريقي والمجموعات الاقتصادية الإقليمية، في اعقاب إطلاق مماثل في مالاوي، كوت ديفوار، والكاميرون على مدى الاشهر القليلة الماضية.
مشروع (الاجراءات المحفزة) يمثل أحد المشاريع العديدة المتضمنة في البرنامج المشترك بين الاتحاد الأفريقي ومنظمة العمل الدولية والمنظمة الدولية للهجرة واللجنة الاقتصادية لأفريقيا حول إدارة هجرة اليد العاملة من أجل التنمية والتكامل في إفريقيا، والذي تم إطلاقه في عام 2015، لتنفيذ مجال الأولوية الرئيسي الخامس للإعلان وخطة العمل بشأن العمالة والقضاء على الفقر والتنمية الشاملة ، المعتمدان من قبل مؤتمر رؤساء الدول والحكومات في يناير 2015. ((AU/Assembly/AU/20/Annex3. ويعمل البرنامج على تعزيز إدارة وتنظيم هجرة اليد العاملة في إفريقيا ، بما يتماشى مع الخطة العشرية الأولى 2023 لأجندة 2063 للاتحاد الأفريقي وأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة.
حضر الحفل مسؤولون من مفوضية الاتحاد الأفريقي وحكومة جمهورية إثيوبيا الديمقراطية الاتحادية ، وسفارات ألمانيا وسويسرا والسويد الممولة للبرنامج، وكذلك منظمة العمل الدولية والمنظمة الدولية للهجرة والوكالة الألمانية للتعاون الدولي وهم الشركاء المنفذين. كما حضر الاجتماع ممثلون عن الهيئة الحكومية الدولية للتنمية (إيجاد)، والسوق المشتركة لشرق وجنوب أفريقيا (كوميسا)، ومنظمات العمل.
وزيرة العمل وتنمية المهارات في إثيوبيا موفريحات كامل، ذكرت في خطابها، "إن تحسين إدارة هجرة اليد العاملة ، وتعزيز حماية حقوق العمال المهاجرين ، وجعل العمل النظامي أكثر سهولة ، يتطلب جهودا متضافرة من مختلف أصحاب المصلحة. ولذا، فإن دور البرنامج المشترك لإدارة الهجرة في هذا الصدد ذا أهمية قصوى". كما سلطت الضوء على الحاجة إلى إنشاء واجهة وتكامل بين مختلف المنصات والمبادرات الإقليمية والقارية القائمة، من أجل تحسين إدارة هجرة اليد العاملة وتعزيز حماية حقوق العمال المهاجرين وجعل هجرة العمالة النظامية أكثر سهولة.
مفوض الاتحاد الأفريقي للصحة والشؤون الإنسانية والتنمية الاجتماعية ، السفيرة ميناتا سيسوما ساميت، ذكرت: "بصفتنا مفوضية الاتحاد الأفريقي ، فإن مهمتنا تشمل تعزيز الهجرة الآمنة والمنظمة والكريمة والنظامية ، فضلاً عن تقديم الدعم لتنفيذ سياسات الدول الأعضاء حول العمل والتوظيف والسكان والصحة والهجرة. إننا سنظل ملتزمين بدعمكم لتنفيذ الأولويات التي حددتموها، لتسهيل تبادل الخبرات مع الدول الأعضاء الأخرى وتعزيز الروابط مع العمليات التكميلية الأخرى". ودعت الدول الأعضاء ايضاَ إلى التصديق على بروتوكول الاتحاد الأفريقي بشأن حرية تنقل الأفراد وكافة الصكوك الدولية والإقليمية ذات الصلة لتحسين حماية العمال المهاجرين، ودعم تطوير وتنفيذ إطار المؤهلات الأفريقي للمهارات المناسبة والاعتراف بالمؤهلات، من أجل تحقيق رؤية أجندة 2063 والمشاركة بفعالية في الحوارات القارية حول هجرة اليد العاملة ووضع موقف موحد للمشاركة مع المناطق الأخرى بشأن رفاهية وفوائد العمال المهاجرين الأفارقة.
القائم بأعمال رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة في إثيوبيا والممثل لدى الاتحاد الأفريقي واللجنة الاقتصادية لأفريقيا ، السيد جيان زانغ ، أكد أن المنظمة الدولية للهجرة ، بالتعاون مع مفوضية الاتحاد الأفريقي ومنظمة العمل الدولية ، ستنفذ أنشطة البرنامج المشترك لإدارة الهجرة بما يتماشى مع السياسات والأولويات الوطنية مع المبادرات الرئيسية بما في ذلك دعم صياغة سياسة هجرة اليد العاملة المراعية لمنظور النوع الاجتماعي، ومساعدة السلطات المعنية في جمع واستخدام البيانات المصنفة حسب النوع الاجتماعي بشأن هجرة اليد العاملة، ومبادرات بناء القدرات لمختلف أصحاب المصلحة بشأن إدارة هجرة اليد العاملة والتوظيف الأخلاقي لضمان تعزيز حقوق العمال المهاجرين على كافة المستويات.
كبيرة المستشارين الفنيين لمنظمة العمل الدولية في إثيوبيا السيدة روشيكا باهل، ذكرت "لدى منظمة العمل الدولية حافظة مشاريع كبيرة حول هجرة اليد العاملة في إثيوبيا. واليوم، نضيف إليها بفخر مشروع الاجراءات المحفزة لبرنامج العمل المشترك لإدارة الهجرة، الذي يركز على الإدارة الفعالة لهجرة اليد العاملة، وحوكمة الهجرة من أجل التنمية".
سفيرة سويسرا لدى إثيوبيا وجنوب السودان تمارا منى ، أكدت أن التحسينات الملموسة في تعزيز تحسين إدارة هجرة اليد العاملة لن تحدث إلا إذا كان هناك تغيير على المستويين الوطني والمجتمعي، وأثنت على إثيوبيا لموافقتها على تنفيذ البرنامج المشترك. وأضافت: اسمحوا لي أن أؤكد لكم أن التزام سويسرا بدعم حكومة إثيوبيا والاتحاد الأفريقي ودوله الأعضاء لتنفيذ هذا البرنامج لتحقيق التنمية المستدامة في أفريقيا ، هو التزام طويل الأجل ، بما يتماشى مع الإطار الاستراتيجي للبرنامج المشترك ، كما نشجع شركاء التنمية الآخرين على الانضمام لجهود دعم هذا البرنامج الهام".
متحدثا بإسم الحكومة الألمانية، أشار السيد ديفيد شواكي، إلى أن حرية تنقل العمال أمر بالغ الأهمية لتعزيز التكامل الإقليمي في القارة ، وتعهد بتقديم الدعم للبرنامج المشترك لهجرة اليد العاملة من أجل تحقيق إدارة أفضل لتنقل العمالة والمهارات في افريقيا.
ممثل الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية (إيجاد) ، السيد إبراهيم كاسو ، منسق صندوق الهجرة الإقليمي، متحدثا نيابة عن الأمين التنفيذي وركينه غيبايهو، رحب في كلمته بتنفيذ البرنامج المشترك لإدارة الهجرة في إثيوبيا، وتعهد بالالتزام الكامل لهيئة الايجاد بدعم تنفيذ أنشطة المشاريع، من أجل معالجة تحديات الهجرة التي تواجهها المنطقة ، بما في ذلك الهجرة غير النظامية ، وعدم كفاية إدارة العمل ، والافتقار إلى بيانات موثوقة عن هجرة اليد العاملة والتصديق المحدود على المعايير الدولية وتنفيذها.
يتبع الإطلاق الرسمي، عقد ورشة عمل لبناء القدرات لمدة يومين حول حوكمة هجرة اليد العاملة وإدارتها لتعريف أصحاب المصلحة في الدولة بتوجهات هجرة اليد العاملة ، وخطوات تحسين الإطار الوطني لحوكمة هجرة اليد العاملة وإدارتها، وبيانات هجرة اليد العاملة ومسائل اخرى.
للاستفسارات الإعلامية، يرجى الاتصال:
السيد جمال الدين أحمد كرار- موظف اتصال اول - إدارة الإعلام والاتصال- مفوضية الاتحاد الأفريقي- - بريد الكتروني: GamalK@africa-union.org- أديس أبابا – إثيوبيا
السيد سابيلو إمبوكازي- رئيس إدارة العمل والتوظيف والهجرة- إدارة الصحة والشؤون الانسانية والتنمية الاجتماعية- مفوضية الاتحاد الأفريقي- بريد الكتروني: Ndongoe@africa-union.org أديس أبابا – إثيوبيا
للحصول على مزيد من المعلومات، يرجى الاتصال:
إدارة الاعلام والاتصال – مفوضية الاتحاد الافريقي - بريد الكتروني: DIC@african-union.org – موقع: www.au.africa – أديس أبابا – إثيوبيا
تابعونا على: Facebook | Twitter | LinkedIn | Instagram | YouTube
Agenda 2063 is Africa’s development blueprint to achieve inclusive and sustainable socio-economic development over a 50-year period.
38th AU Summit Program of Events